في دراسة للبنك الدولي حول أزمة التعليم في افريقيا و دول الشرق الأوسط، اقر أن المغرب يحتل الرتبة الأولى افريقيا و عربيا في غياب المعلمين و الأساتذة عن الأقسام بنسبة 28% و أقرت الدراسة على أن من اسباب ضعف جودة التعليم بالمغرب غياب الأساتذة عن مقرات عملهم و اعتبر أن الرقي بالتعليم المغربي رهين بتحمل المسؤولية و استحضار الضمير المهني في العملية التعليمية، كما حمل التقرير جزءا من المسؤولية للدولة حيت اوضحت الدراسة غياب الحواسيب بنسبة 0.3، هذا الغياب يجعل من المدرسة المغربية متأخرة جدا في اللحاق بالنماذج الصاعدة الأخرى.
في دراسة للبنك الدولي حول أزمة التعليم في افريقيا و دول الشرق الأوسط، اقر أن المغرب يحتل الرتبة الأولى افريقيا و عربيا في غياب المعلمين و الأساتذة عن الأقسام بنسبة 28% و أقرت الدراسة على أن من اسباب ضعف جودة التعليم بالمغرب غياب الأساتذة عن مقرات عملهم و اعتبر أن الرقي بالتعليم المغربي رهين بتحمل المسؤولية و استحضار الضمير المهني في العملية التعليمية، كما حمل التقرير جزءا من المسؤولية للدولة حيت اوضحت الدراسة غياب الحواسيب بنسبة 0.3، هذا الغياب يجعل من المدرسة المغربية متأخرة جدا في اللحاق بالنماذج الصاعدة الأخرى.