عبر عدد من رجال التعليم الممارسين للمهنة لسنوات طوال عن تدمرهم ازاء قرار منع غير الحاصلين على شهادة الاجازة معتبرين ذلك اقصاء لهم و لعملهم الذئوب في خدمة الوطن و تنشئة أجيال اصبحت اليوم من كواذر المجتمع معتبرين أن التجربة الفصلية اهم بكثير من الشواهد التي اصبحت تباع و تشترى اليوم معتبرين ان التدبير الإداري ليس في حاجة الى الشواهد بل للكفاءة، هذا الأمر الذي جعل نائب برلماني عن حزب الأصالة و المعاصرة يستغرب من الطريقة الاقصائية التي قامت بها الوزارة لإقصاء ازيد من 60 الف استاذ من اجتياز المباراة.